153 - باب في الأكل والشرب قائما .

532 - أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=14070أبو عبد الله ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=12974أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16408عبد الله بن أحمد بن حنبل ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=17233هدبة بن خالد ، حدثنا همام ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك : nindex.php?page=hadith&LINKID=660780nindex.php?page=treesubj&link=18371_18340أن النبي صلى الله عليه وسلم زجر عن الشرب قائما قال قتادة : فقلنا : فالأكل ؟ قال " ذاك أشر وأخبث "   . قال الشيخ أحمد : وهذا النهي قد رواه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=44أبو سعيد الخدري ، nindex.php?page=showalam&ids=3وأبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ويشبه أن يكون ذلك على طريق التنزيه عن الشرب قائما ، واختيار الشرب قاعدا للأدب ولما يخشى في الشرب قائما من الداء فيما زعم أهل الطب ، وخصوصا لمن كانت به في أسافيله علة يشكوها من برد أو رطوبة ، وحمله للقيئ على الشرب سائرا .

وقد وردت الرخصة في الشرب قائما بما :

153 - بَابٌ فِي الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ قَائِمًا .

532 - أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=14070أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=12974أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَالَوَيْهِ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16408عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=17233هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ : nindex.php?page=hadith&LINKID=660780nindex.php?page=treesubj&link=18371_18340أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَجَرَ عَنِ الشُّرْبِ قَائِمًا قَالَ قَتَادَةُ : فَقُلْنَا : فَالْأَكْلُ ؟ قَالَ " ذَاكَ أَشَرُّ وَأَخْبَثُ "   . قَالَ الشَّيْخُ أَحْمَدُ : وَهَذَا النَّهْيُ قَدْ رَوَاهُ أَيْضًا nindex.php?page=showalam&ids=44أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ ، nindex.php?page=showalam&ids=3وَأَبُو هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ عَلَى طَرِيقِ التَّنْزِيهِ عَنِ الشُّرْبِ قَائِمًا ، وَاخْتِيَارِ الشُّرْبِ قَاعِدًا لِلْأَدَبِ وَلِمَا يُخْشَى فِي الشُّرْبِ قَائِمًا مِنَ الدَّاءِ فِيمَا زَعَمَ أَهْلُ الطِّبِّ ، وَخُصُوصًا لِمَنْ كَانَتْ بِهِ فِي أَسَافِيلِهِ عِلَّةٌ يَشْكُوهَا مِنْ بَرْدٍ أَوْ رُطُوبَةٍ ، وَحَمْلُهُ لِلْقَيْئِ عَلَى الشُّرْبِ سَائِرًا .

وَقَدْ وَرَدَتِ الرُّخْصَةُ فِي الشُّرْبِ قَائِمًا بِمَا :