الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                1639 ( 200 ) من قال : لا بأس أن يتزوج المكاتبة على ما بقي من مكاتبتها .

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : نا وكيع عن سفيان عن أشعث عن الحكم قال : لا بأس أن يتزوج على ما بقي من مكاتبتها [ ص: 431 ]

                                                                                ( 201 ) قوله : ذلك أدنى أن لا تعولوا .

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : نا إسحاق بن منصور عن هريم بن سفيان عن الشعبي عن ابن عباس : ذلك أدنى أن لا تعولوا قال : تميلوا .

                                                                                ( 2 ) حدثنا جرير عن مفضل بن مهلهل عن مغيرة عن أبي رزين ذلك أدنى أن لا تعولوا قال : تميلوا .

                                                                                ( 3 ) حدثنا محمد بن فضيل عن يونس عن مجاهد : ذلك أدنى أن لا تعولوا قال : تميلوا .

                                                                                ( 4 ) حدثنا ابن مهدي عن قرة عن الحسن : ذلك أدنى أن لا تعولوا قال : تميلوا .

                                                                                ( 5 ) حدثنا غنام بن علي ومحمد بن فضيل عن إسماعيل عن أبي مالك : ذلك أدنى أن لا تعولوا قال : تميلوا .

                                                                                ( 6 ) حدثنا عبد الله بن نمير عن جرير عن الضحاك : ذلك أدنى أن لا تعولوا قال : تميلوا .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية