الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1029 [ ص: 420 ] 12 - باب: من لم يجد موضعا للسجود مع الإمام من الزحام

                                                                                                                                                                                                                              1079 - حدثنا صدقة قال: أخبرنا يحيى، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ السورة التي فيها السجدة، فيسجد ونسجد حتى ما يجد أحدنا مكانا لموضع جبهته. [انظر: 1075 - مسلم: 575 - فتح: 2 \ 560]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث ابن عمر السالف، وقد سلف البحث فيه.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية