[ ص: 491 ] سورة الأحقاف
مكية [إلا الآيات 10 و 15 و 35 فمدنية]
وآياتها 34 وقيل 35 آية [نزلت بعد الجاثية]
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=29017_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=1حم nindex.php?page=treesubj&link=29017_28723_32238nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=2تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم nindex.php?page=treesubj&link=29017_30455_30549_33679nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=3ما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى والذين كفروا عما أنذروا معرضون nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=3إلا بالحق إلا خلقا ملتبسا بالحكمة والغرض الصحيح وبتقدير ( أجل مسمى ) ينتهي إليه وهو يوم القيامة
nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=3والذين كفروا عما أنذروا من هول ذلك اليوم الذي لا بد لكل خلق من انتهائه إليه "معرضون" لا يؤمنون به ولا يهتمون بالاستعداد له. ويجوز أن تكون ما مصدرية، أي: عن إنذارهم ذلك اليوم.
[ ص: 491 ] سُورَةُ الْأَحْقَافِ
مَكِّيَّةٌ [إِلَّا الْآيَاتُ 10 و 15 و 35 فَمَدَنِيَّةٌ]
وَآيَاتُهَا 34 وَقِيلَ 35 آيَةً [نَزَلَتْ بَعْدَ الْجَاثِيَةِ]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=29017_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=1حم nindex.php?page=treesubj&link=29017_28723_32238nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=2تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ nindex.php?page=treesubj&link=29017_30455_30549_33679nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=3مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=3إِلا بِالْحَقِّ إِلَّا خَلْقًا مُلْتَبِسًا بِالْحِكْمَةِ وَالْغَرَضِ الصَّحِيحِ وَبِتَقْدِيرِ ( أَجَلٍ مُّسَمًّى ) يَنْتَهِي إِلَيْهِ وَهُوَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=3وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مِنْ هَوْلِ ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِي لَا بُدَّ لِكُلِّ خَلْقٍ مِنَ انْتِهَائِهِ إِلَيْهِ "مُعْرِضُونَ" لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَلَا يَهْتَمُّونَ بِالِاسْتِعْدَادِ لَهُ. وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ مَا مَصْدَرِيَّةً، أَيْ: عَنْ إِنْذَارِهِمْ ذَلِكَ الْيَوْمَ.