nindex.php?page=treesubj&link=28908_34091nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=19يعلم خائنة الأعين ؛ إذا نظر الناظر نظرة خيانة؛ علمها الله؛ فإذا نظر أول نظرة غير متعمد خيانة؛ فذلك غير إثم؛ فإن عاد ونيته الخيانة في النظر؛ علم الله ذلك؛ والله - عز وجل - عالم الغيب والشهادة؛ ولكنه ذكر العلم ههنا ليعلم أن المجازاة لا محالة واقعة.
nindex.php?page=treesubj&link=28908_34091nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=19يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ ؛ إِذَا نَظَرَ النَّاظِرُ نَظْرَةَ خِيَانَةٍ؛ عَلِمَهَا اللَّهُ؛ فَإِذَا نَظَرَ أَوَّلَ نَظْرَةٍ غَيْرَ مُتَعَمِّدٍ خِيَانَةً؛ فَذَلِكَ غَيْرُ إِثْمٍ؛ فَإِنْ عَادَ وَنِيَّتُهُ الْخِيَانَةُ فِي النَّظَرِ؛ عَلِمَ اللَّهُ ذَلِكَ؛ وَاللَّهُ - عَزَّ وَجَلَّ - عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ؛ وَلَكِنَّهُ ذَكَرَ الْعِلْمَ هَهُنَا لِيُعْلَمَ أَنَّ الْمُجَازَاةَ لَا مَحَالَةَ وَاقِعَةٌ.