الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      هذه السورة مدنية، وعددها في الكوفي: تسع وعشرون ومئة آية، وفي بقية الأعداد: ثلاثون ومئة آية.

                                                                                                                                                                                                                                      اختلف منها في ثلاث آيات:

                                                                                                                                                                                                                                      أن الله بريء من المشركين [3]: بصري.

                                                                                                                                                                                                                                      يعذبكم عذابا أليما الأول [39]: شامي.

                                                                                                                                                                                                                                      وعاد وثمود [70]: مدنيان ومكي.

                                                                                                                                                                                                                                      * * *

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية