nindex.php?page=treesubj&link=29038_28760_32408nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25ويقولون من فرط عتوهم وعنادهم
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25متى هذا الوعد أي: الحشر الموعود، كما ينبئ عنه قوله تعالى: "وإليه تحشرون"
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25إن كنتم صادقين يخاطبون به النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين، حيث كانوا
[ ص: 10 ] مشاركين له عليه الصلاة والسلام في الوعد وتلاوة الآيات المتضمنة له، وجواب الشرط محذوف، أي: إن كنتم صادقين فيما تخبرونه من مجيء الساعة والحشر؛ فبينوا وقته؟
nindex.php?page=treesubj&link=29038_28760_32408nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25وَيَقُولُونَ مِنْ فَرْطِ عُتُوِّهِمْ وَعِنَادِهِمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25مَتَى هَذَا الْوَعْدُ أَيِ: الْحَشْرُ الْمَوْعُودُ، كَمَا يُنْبِئُ عَنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: "وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ"
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ يُخَاطِبُونَ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُؤْمِنِينَ، حَيْثُ كَانُوا
[ ص: 10 ] مُشَارِكِينَ لَهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فِي الْوَعْدِ وَتِلَاوَةِ الْآيَاتِ الْمُتَضَمِّنَةِ لَهُ، وَجَوَابُ الشَّرْطِ مَحْذُوفٌ، أَيْ: إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ فِيمَا تُخْبِرُونَهُ مِنْ مَجِيءِ السَّاعَةِ وَالْحَشْرِ؛ فَبَيِّنُوا وَقْتَهُ؟