93 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=29786_30428_30437_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=55فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وقال تعالي في التغابن:
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=2فمنكم كافر ومنكم مؤمن [ ص: 140 ] قدم هنا المؤمن وأخره ثمة؟
جوابه:
أنه لما سمى
إبراهيم وآله ناسب تقديم (مؤمن) بخلاف آية التغابن لعموم اللفظ فيه.
93 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=29786_30428_30437_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=55فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَقَالَ تَعَالِيَ فِي التَّغَابُنِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=2فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ [ ص: 140 ] قَدَّمَ هُنَا الْمُؤْمِنَ وَأَخَّرَهُ ثَمَّةَ؟
جَوَابُهُ:
أَنَّهُ لَمَّا سَمَّى
إِبْرَاهِيمَ وَآلَهُ نَاسَبَ تَقْدِيمُ (مُؤْمِنٌ) بِخِلَافِ آيَةِ التَّغَابُنِ لِعُمُومِ اللَّفْظِ فِيهِ.