الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5537 [ ص: 86 ] 52 - باب: اتخاذ الخاتم ليختم به الشيء، أو ليكتب به إلى أهل الكتاب وغيرهم

                                                                                                                                                                                                                              5875 - حدثنا آدم بن أبي إياس، حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: لما أراد النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يكتب إلى الروم قيل له: إنهم لن يقرءوا كتابك إذا لم يكن مختوما. فاتخذ خاتما من فضة، ونقشه: محمد رسول الله. فكأنما أنظر إلى بياضه في يده.

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              سلف بحديثه .




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية