الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      ليس فيها ياء إضافة مختلف فيها سوى قوله: {لعلي أعمل صالحا} [100]، وقد تقدم القول في {لعلي} .

                                                                                                                                                                                                                                      * * *

                                                                                                                                                                                                                                      وفيها ست محذوفات:

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 510 ] بما كذبون موضعان [26، 39]، و {فاتقون} [52]، و أن يحضرون [98]، و {ارجعون} [99]، و ولا تكلمون [108]: أثبتهن سلام ويعقوب في الحالين، وحذف الباقون.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية