الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                              سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

                                                                                                                                                                                                                              الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي

                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              تنبيه : في بيان غريب ما سبق :

                                                                                                                                                                                                                              المكتل : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              يركض : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              الجمان : [اللؤلؤ الصغار] .

                                                                                                                                                                                                                              احتذى النعال : [اقتفاها] .

                                                                                                                                                                                                                              المطايا : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              الكور : [العمامة] .

                                                                                                                                                                                                                              النعي : [ . . . . . . ]

                                                                                                                                                                                                                              قوادمه : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              المضرج : [ملطخ] .

                                                                                                                                                                                                                              والله سبحانه وتعالى أعلم .

                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 112 ]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية