الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                              سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

                                                                                                                                                                                                                              الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي

                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              تنبيه : في بيان غريب ما سبق :

                                                                                                                                                                                                                              الشعب والوفرة : تقدم الكلام عليها .

                                                                                                                                                                                                                              الجسيم : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              الوسيم : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              الكيس : [الفطن] .

                                                                                                                                                                                                                              الكهل : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              العقول : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              الصبيح : [منور] .

                                                                                                                                                                                                                              التأويل : [ . . . . . ] .

                                                                                                                                                                                                                              السؤول : [كثير السؤال] .

                                                                                                                                                                                                                              الرتق [أي : شيء مرتوق] .

                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 134 ]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية