الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 2608 ] بسم الله الرحمن الرحيم

                                                                                                                                                                                                                                      7- سورة الأعراف

                                                                                                                                                                                                                                      أخرج أبو الشيخ ابن حيان عن قتادة ، قال: الأعراف مكية، إلا آية واسألهم عن القرية وقال: من هنا إلى وإذ أخذ ربك من بني آدم مدني.

                                                                                                                                                                                                                                      وآياتها مائتان وست آيات.

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 2609 ] بسم الله الرحمن الرحيم

                                                                                                                                                                                                                                      القول في تأويل قوله تعالى:

                                                                                                                                                                                                                                      [1] المص

                                                                                                                                                                                                                                      تقدم الكلام في أول سورة البقرة، على حروف فواتح السور، والمذاهب فيها.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية