nindex.php?page=treesubj&link=28983_30549_30614nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=103وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين nindex.php?page=treesubj&link=28983_29785_34225_34274nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104وما تسألهم عليه من أجر إن هو إلا ذكر للعالمين [ ص: 328 ] nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=103وما أكثر الناس : يريد العموم، كقوله: ( ولكن أكثر الناس لا يؤمنون ) ، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس -رضي الله عنه- أراد أهل
مكة، أي: وما هم بمؤمنين،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=103ولو حرصت : وتهالكت على إيمانهم لتصميمهم على الكفر وعنادهم،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104وما تسألهم : على ما تحدثهم به وتذكرهم أن ينيلوك منفعة وجدوى، كما يعطى حملة الأحاديث والأخبار،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104إن هو إلا ذكر : عظة من الله،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104للعالمين : عامة، وحث على طلب النجاة على لسان رسول من رسله.
nindex.php?page=treesubj&link=28983_30549_30614nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=103وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ nindex.php?page=treesubj&link=28983_29785_34225_34274nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ [ ص: 328 ] nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=103وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ : يُرِيدُ الْعُمُومَ، كَقَوْلِهِ: ( وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ ) ، وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَرَادَ أَهْلَ
مَكَّةَ، أَيْ: وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=103وَلَوْ حَرَصْتَ : وَتَهَالَكْتَ عَلَى إِيمَانِهِمْ لِتَصْمِيمِهِمْ عَلَى الْكُفْرِ وَعِنَادِهِمْ،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104وَمَا تَسْأَلُهُمْ : عَلَى مَا تُحَدِّثُهُمْ بِهِ وَتُذَكِّرُهُمْ أَنْ يُنِيلُوكَ مَنْفَعَةً وَجَدْوَى، كَمَا يُعْطَى حَمَلَةُ الْأَحَادِيثِ وَالْأَخْبَارِ،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرٌ : عِظَةٌ مِنَ اللَّهِ،
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=104لِلْعَالَمِينَ : عَامَّةً، وَحَثَّ عَلَى طَلَبِ النَّجَاةِ عَلَى لِسَانِ رَسُولٍ مِنْ رُسُلِهِ.