الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 215 ] 131 - باب: يستقبل بأطراف رجليه القبلة

                                                                                                                                                                                                                              قاله أبو حميد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              هذا الحديث مقتطع من حديث طويل ستعلمه .

                                                                                                                                                                                                                              ولا يختلف العلماء في استحباب هذه الصفة في السجود، وكذلك يستحبون أن يستقبل الساجد بأنامل يديه القبلة في سجوده، وإن فعل غير ذلك فصلاته جائزة عندهم.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية