الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                1392 ( 120 ) ما قالوا في حل العقد عن الميت

                                                                                ( 1 ) حدثنا خلف بن خليفة عن أبيه أظنه سمعه من معقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أدخل نعيم بن مسعود الأشجعي القبر ونزع الأخلة بفيه يعني العقد .

                                                                                ( 2 ) حدثنا حاتم بن وردان عن الجريري عن رجل عن أبي هريرة قال شهدت العلاء بن الحضرمي فدفناه فنسينا أن نحل العقد حتى أدخلناه قبره قال فرفعنا عنه اللبن فلم نر في القبر شيئا .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر بن عياش عن مغيرة عن إبراهيم قال إذا أدخل الميت القبر حل عنه العقد كلها .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا شريك عن جابر عن عامر قال يحل عن الميت العقد .

                                                                                ( 5 ) حدثنا هشيم عن جويبر قال : أوصاني الضحاك به أن يحل عنه العقد .

                                                                                ( 6 ) حدثنا هشيم عن هشام عن الحسن وابن سيرين قالا يحل عن الميت العقد .

                                                                                ( 7 ) حدثنا يزيد بن هارون عن جويبر عن الضحاك أنه أوصى أن تحل عنه العقد ويبرز وجهه من الكفن .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية