الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                1395 [ ص: 210 ] من أدخل ميتا من قبل القبلة

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو خالد عن حجاج عن حماد عن إبراهيم قال لحد للنبي صلى الله عليه وسلم وأخذ عن قبل القبلة ورفع قبره حتى يعرف .

                                                                                ( 2 ) حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور قال حدثت عن عمير بن سعيد أن عليا أدخل ميتا من قبل القبلة .

                                                                                ( 3 ) حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن الحسن عن مجاهد عن الشعبي قال يؤخذ من قبل القبلة .

                                                                                ( 4 ) حدثنا هشيم عن عمران بن أبي عطاء مولى بني أسد قال شهدت وفاة ابن عباس فولاه ابن الحنفية قال فكبر عليه أربعا وأدخل من قبل القبلة .

                                                                                ( 5 ) حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن ابن أبي ليلى عن عمير بن سعيد أن عليا كبر على يزيد بن المكفف أربعا وأدخله من قبل القبلة .

                                                                                ( 6 ) حدثنا ابن يمان عن المنهال بن خليفة عن حجاج عن عطاء عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ من قبل القبلة وكبر عليه أربعا .

                                                                                ( 7 ) حدثنا ابن فضيل عن الحسن بن عبيد الله عن إبراهيم أنه أدخل ميتا من قبل القبلة .

                                                                                ( 8 ) حدثنا وكيع عن الحسن بن عبيد الله عن إبراهيم بمثله .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية