الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      سورة هود

                                                                                                                                                                                                                                      [مكية إلا الآيات 12 و 17 و 114 فمدنية، وآياتها 123 نزلت بعد يونس]

                                                                                                                                                                                                                                      بسم الله الرحمن الرحيم.

                                                                                                                                                                                                                                      الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير

                                                                                                                                                                                                                                      1- الر الله أعلم بمراده بذلك هذا كتاب أحكمت آياته بعجيب النظم وبديع المعاني ثم فصلت بينت بالأحكام والقصص والمواعظ من لدن حكيم خبير أي: الله.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية