nindex.php?page=treesubj&link=28993_23867_25522_33011_34370_3679_3683nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق
(
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق ) أي لكم فيها منافع درها ونسلها وصوفها وظهرها إلى أن تنحر ، ثم وقت نحرها منتهية إلى البيت أي ما يليه من
الحرم ، و (
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33ثم ) تحتمل التراخي في الوقت والتراخي في الرتبة ، أي لكم فيها منافع دنيوية إلى وقت النحر وبعده منافع دينية أعظم منها ، وهو على الأولين إما متصل بحديث (
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=30الأنعام ) والضمير فيه لها أو المراد على الأول لكم فيها منافع دينية تنتفعون بها إلى أجل مسمى هو الموت ، ثم محلها منتهية إلى
البيت العتيق الذي ترفع إليه الأعمال أو يكون فيه ثوابها وهو
البيت المعمور أو الجنة ، وعلى الثاني لكم فيها منافع التجارات في الأسواق إلى وقت المراجعة ثم وقت الخروج منها منتهية إلى
الكعبة بالإحلال بطواف الزيارة .
nindex.php?page=treesubj&link=28993_23867_25522_33011_34370_3679_3683nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ
(
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ ) أَيْ لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ دَرِّهَا وَنَسْلِهَا وَصُوفِهَا وَظَهْرِهَا إِلَى أَنْ تُنْحَرَ ، ثُمَّ وَقْتُ نَحْرِهَا مُنْتَهِيَةً إِلَى الْبَيْتِ أَيْ مَا يَلِيهِ مِنَ
الْحَرَمِ ، وَ (
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33ثُمَّ ) تَحْتَمِلُ التَّرَاخِيَ فِي الْوَقْتِ وَالتَّرَاخِيَ فِي الرُّتْبَةِ ، أَيْ لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ دُنْيَوِيَّةٌ إِلَى وَقْتِ النَّحْرِ وَبَعْدَهُ مَنَافِعُ دِينِيَّةٌ أَعْظَمُ مِنْهَا ، وَهُوَ عَلَى الْأَوَّلَيْنِ إِمَّا مُتَّصِلٌ بِحَدِيثِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=30الأَنْعَامُ ) وَالضَّمِيرُ فِيهِ لَهَا أَوِ الْمُرَادُ عَلَى الْأَوَّلِ لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ دِينِيَّةٌ تَنْتَفِعُونَ بِهَا إِلَى أَجَلٍ مُسَمَّى هُوَ الْمَوْتُ ، ثُمَّ مَحَلُّهَا مُنْتَهِيَةً إِلَى
الْبَيْتِ الْعَتِيقِ الَّذِي تُرْفَعُ إِلَيْهِ الْأَعْمَالُ أَوْ يَكُونُ فِيهِ ثَوَابُهَا وَهُوَ
الْبَيْتُ الْمَعْمُورُ أَوِ الْجَنَّةُ ، وَعَلَى الثَّانِي لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ التِّجَارَاتِ فِي الْأَسْوَاقِ إِلَى وَقْتِ الْمُرَاجَعَةِ ثُمَّ وَقْتُ الْخُرُوجِ مِنْهَا مُنْتَهِيَةً إِلَى
الْكَعْبَةِ بِالْإِحْلَالِ بِطَوَافِ الزِّيَارَةِ .