الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1235 [ ص: 556 ] 38 - باب: ليس منا من ضرب الخدود

                                                                                                                                                                                                                              1297 - حدثنا محمد بن بشار ، حدثنا عبد الرحمن ، حدثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن مسروق ، عن عبد الله - رضي الله عنه - ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " ليس منا من ضرب الخدود ، وشق الجيوب ، ودعا بدعوى الجاهلية " . [انظر : 1294 - مسلم : 103 - فتح: 3 \ 166]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              فيه حديث : "ليس منا من ضرب الخدود " .

                                                                                                                                                                                                                              وقد سلف ، وكذا الباب بعده .




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية