الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                220 ( 6 ) في التثويب في أي صلاة هو ؟

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال أنا وكيع عن سفيان عن زبيد عن خيثمة قال كانوا يثوبون في العشاء والفجر .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال أنا وكيع عن سفيان عن ابن الأصبهاني عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال ما ابتدعوا بدعة أحب إلي من التثويب في الصلاة يعني العشاء والفجر .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال أنا حفص عن حجاج عن عطاء عن أبي محذورة وعن طلحة عن سويد عن بلال أنهما كانا لا يثوبان إلا في الفجر .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال أنا وكيع عن سفيان عن عمران بن مسلم عن سويد بن غفلة أنه أرسل إلى مؤذن له يقال له رباح أن لا يثوب إلا في الفجر .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كانوا يثوبون في العشاء والفجر .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال أنا وكيع عن إسرائيل عن عيسى بن أبي عزة عن الشعبي قال يثوب في العشاء والفجر [ ص: 238 ]

                                                                                ( 7 ) حدثنا أبو بكر قال أنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال كانوا يثوبون في العتمة والفجر وكان مؤذن إبراهيم يثوب في الظهر والعصر فلا ينهاه .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية