الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      سورة مريم

                                                                                                                                                                                                                                      [مكية إلا آيتي 58 و 71 فمدنيتان، وآياتها 98 أو 99 نزلت بعد فاطر].

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 306 ] بسم الله الرحمن الرحيم.

                                                                                                                                                                                                                                      كهيعص

                                                                                                                                                                                                                                      1- كهيعص الله أعلم بمراده بذلك.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية