الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1309 [ ص: 159 ] 87 - باب: التعوذ من عذاب القبر .

                                                                                                                                                                                                                              1375 - حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا يحيى، حدثنا شعبة قال: حدثني عون بن أبي جحيفة، عن أبيه، عن البراء بن عازب، عن أبي أيوب - رضي الله عنهم - قال: خرج النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد وجبت الشمس، فسمع صوتا فقال: " يهود تعذب في قبورها".

                                                                                                                                                                                                                              وقال النضر: أخبرنا شعبة، حدثنا عون، سمعت أبي، سمعت البراء، عن أبي أيوب رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. [ مسلم: 2869 - فتح: 3 \ 241] .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية