الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                2358 ( 340 ) من كان يقول : إذا أردت الحج فلا تسم شيئا

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن شعبة عن سلمة بن كهيل عن طاوس قال : لا عليك أن تسمي حجا ولا عمرة ، يكفيك النية .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال : إذا أردت أن تحرم فلا تقل شيئا ، إنما عليك ما عقدت عليه بنيتك من حج أو عمرة .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر قال : يكفيك النية في الحج والعمرة إذا أردت أن تحرم .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا شريك عن سالم عن سعيد قال : حججت مع ناس من أصحاب عبد الله فلم يكونوا يسمون حتى يشارفوا .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن مسعر عن عطاء قال : تجزيه النية .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن إسحاق مولى آل عمر عن سعيد بن جبير قال تكفيه النية .

                                                                                ( 7 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال : تكفيه النية .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية