الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                2433 ( 417 ) من كره أن يرمي الجمار غير متوضئ .

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : نا وكيع عن محمد بن مسلم عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه أنه كره أن يرمي الجمار على غير وضوء .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن محمد بن مسلم عمن سمع عطاء يكره أن يرمي الجمار على غير وضوء ، فإن فعل أجزأه [ ص: 500 ]

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن مجاهد قال : كانوا يغتسلون إذا راحوا إلى الجمار .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن سفيان عن جابر عن عطاء أنه كره أن يرمي الجمار على غير وضوء .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال نا أبو معاوية عن الحجاج عن الحكم قال : كانوا يغتسلون إذا راحوا للرمي .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن عبد الرحمن بن الأسود أنه كان يغتسل إذا راح إلى الجمار .

                                                                                ( 7 ) حدثنا أبو بكر قال نا أبو أسامة عن عبيد الله عن نافع قال : ما رأيت ابن عمر أراد أن يرمي الجمار إلا اغتسل .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية