nindex.php?page=treesubj&link=29011_31913_32022_33385_34182_34273_34443nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين غالبين عالين. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29في الأرض أرض مصر. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا أي فلا تفسدوا أمركم ولا تتعرضوا لبأس الله بقتله فإنه إن جاءنا لم يمنعنا منه أحد، وإنما أدرج نفسه في الضميرين لأنه كان منهم في القرابة وليريهم أنه معهم ومساهمهم فيما ينصح لهم. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29قال فرعون ما أريكم ما أشير عليكم. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29إلا ما أرى وأستصوبه من قتله وما أعلمكم إلا ما علمت من الصواب وقلبي ولساني متواطئان عليه. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29وما أهديكم إلا سبيل الرشاد طريق الصواب، وقرئ بالتشديد على أنه فعال للمبالغة من رشد كعلام، أو من رشد كعباد لا من أرشد كجبار من أجبر لأنه مقصور على السماع أو للنسبة إلى الرشد كعواج وبتات.

nindex.php?page=treesubj&link=29011_31913_32022_33385_34182_34273_34443nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلا سَبِيلَ الرَّشَادِ

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ غَالِبِينَ عَالِينَ. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29فِي الأَرْضِ أَرْضِ مِصْرَ. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا أَيْ فَلَا تُفْسِدُوا أَمْرَكُمْ وَلَا تَتَعَرَّضُوا لِبَأْسِ اللَّهِ بِقَتْلِهِ فَإِنَّهُ إِنْ جَاءَنَا لَمْ يَمْنَعْنَا مِنْهُ أَحَدٌ، وَإِنَّمَا أَدْرَجَ نَفْسَهُ فِي الضَّمِيرَيْنِ لِأَنَّهُ كَانَ مِنْهُمْ فِي الْقَرَابَةِ وَلِيُرِيَهُمْ أَنَّهُ مَعَهُمْ وَمُسَاهِمُهُمْ فِيمَا يَنْصَحُ لَهُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ مَا أُشِيرُ عَلَيْكُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29إِلا مَا أَرَى وَأَسْتَصْوِبُهُ مِنْ قَتْلِهِ وَمَا أُعْلِمُكُمْ إِلَّا مَا عَلِمْتُ مِنَ الصَّوَابِ وَقَلْبِي وَلِسَانِي مُتَوَاطِئَانِ عَلَيْهِ. nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=29وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلا سَبِيلَ الرَّشَادِ طَرِيقَ الصَّوَابِ، وَقُرِئَ بِالتَّشْدِيدِ عَلَى أَنَّهُ فَعَّالٌ لِلْمُبَالَغَةِ مِنْ رَشَّدَ كَعَلَّامٍ، أَوْ مِنْ رَشَدَ كَعِبَادٍ لَا مِنْ أَرْشَدَ كَجَبَّارٍ مِنْ أَجْبَرَ لِأَنَّهُ مَقْصُورٌ عَلَى السَّمَاعِ أَوْ لِلنِّسْبَةِ إِلَى الرُّشْدِ كَعَوَّاجٍ وَبَتَّاتٍ.