nindex.php?page=treesubj&link=28657_28723_30337_32409_33679_34336_28993nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66وهو الذي أحياكم بعد أن كنتم جمادا عناصر ونطفا حسبما فصل في مطلع
[ ص: 195 ] السورة الكريمة
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66ثم يميتكم عند مجيء آجالكم
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66ثم يحييكم عند البعث
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66إن الإنسان لكفور أي جحود بالنعم مع ظهورها وهذا وصف للجنس بوصف بعض أفراده ، وقيل المراد بالإنسان الكافر وروي ذلك عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد ، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أيضا أنه قال : هو
الأسود بن عبد الأسد وأبو جهل وأبي بن خلف ولعل ذلك على طريق التمثيل
nindex.php?page=treesubj&link=28657_28723_30337_32409_33679_34336_28993nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ بَعْدَ أَنْ كُنْتُمْ جَمَادًا عَنَاصِرَ وَنُطَفًا حَسْبَمَا فَصَّلَ فِي مَطْلَعِ
[ ص: 195 ] السُّورَةِ الْكَرِيمَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66ثُمَّ يُمِيتُكُمْ عِنْدَ مَجِيءِ آجَالِكُمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66ثُمَّ يُحْيِيكُمْ عِنْدَ الْبَعْثِ
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=66إِنَّ الإِنْسَانَ لَكَفُورٌ أَيْ جَحُودٌ بِالنِّعَمِ مَعَ ظُهُورِهَا وَهَذَا وَصْفٌ لِلْجِنْسِ بِوَصْفِ بَعْضِ أَفْرَادِهِ ، وَقِيلَ الْمُرَادُ بِالْإِنْسَانِ الْكَافِرُ وَرُوِيَ ذَلِكَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ nindex.php?page=showalam&ids=16879وَمُجَاهِدٍ ، وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضًا أَنَّهُ قَالَ : هُوَ
الْأَسْوَدُ بْنُ عَبْدِ الْأَسَدِ وَأَبُو جَهْلٍ وَأُبَيُّ بْنُ خَلَفٍ وَلَعَلَّ ذَلِكَ عَلَى طَرِيقِ التَّمْثِيلِ