nindex.php?page=treesubj&link=29024_30600_30625_30626nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=17ما زاغ البصر وما طغى nindex.php?page=treesubj&link=29024_30600_30625_30626_34513nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=18لقد رأى من آيات ربه الكبرى nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=17ما زاغ البصر ما مال بصر رسول الله صلى الله عليه وسلم عما رآه.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=17وما طغى وما تجاوزه بل أثبته إثباتا صحيحا مستيقنا، أو ما عدل عن رؤية العجائب التي أمر برؤيتها وما جاوزها.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=18لقد رأى من آيات ربه الكبرى أي والله لقد رأى الكبرى من آياته وعجائبه الملكية والملكوتية ليلة المعراج وقد قيل: إنها المعنية بما رأى. ويجوز أن تكون الكبرى صفة لل ( آيات ) على أن المفعول محذوف أي شيئا من آيات ربه أو ( من ) مزيدة.
[ ص: 159 ]
nindex.php?page=treesubj&link=29024_30600_30625_30626nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=17مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى nindex.php?page=treesubj&link=29024_30600_30625_30626_34513nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=18لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=17مَا زَاغَ الْبَصَرُ مَا مَالَ بَصَرُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمَّا رَآهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=17وَمَا طَغَى وَمَا تَجَاوَزَهُ بَلْ أَثْبَتَهُ إِثْبَاتًا صَحِيحًا مُسْتَيْقَنًا، أَوْ مَا عَدَلَ عَنْ رُؤْيَةِ الْعَجَائِبِ الَّتِي أُمِرَ بِرُؤْيَتِهَا وَمَا جَاوَزَهَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=18لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى أَيْ وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَى الْكُبْرَى مِنْ آيَاتِهِ وَعَجَائِبِهِ الْمَلَكِيَّةِ وَالْمَلَكُوتِيَّةِ لَيْلَةَ الْمِعْرَاجِ وَقَدْ قِيلَ: إِنَّهَا الْمَعْنِيَّةُ بِمَا رَأَى. وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ الْكُبْرَى صِفَةً لِلْ ( آيَاتِ ) عَلَى أَنَّ الْمَفْعُولَ مَحْذُوفٌ أَيْ شَيْئًا مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ أَوْ ( مِنْ ) مَزِيدَةٌ.
[ ص: 159 ]