الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                308 ( 65 ) من رخص في الإقعاء

                                                                                ( 1 ) حدثنا محمد بن فضيل عن ليث عن عطاء عن جابر وأبي سعيد أنهما كانا يقعيان بين السجدتين .

                                                                                ( 2 ) حدثنا ابن فضيل عن ليث عن نافع عن ابن عمر قال : كان يقعي بين السجدتين .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن عطية قال : رأيت العبادلة يقعون في الصلاة بين السجدتين يعني عبد الله بن الزبير وابن عمر وابن عباس [ ص: 320 ]

                                                                                ( 4 ) حدثنا ابن نمير عن الأعمش قال : رأيت عطية يقعي بين السجدتين فقلت له ، فقال : رأيت ابن عمر وابن عباس وابن الزبير يقعون بين السجدتين .

                                                                                ( 5 ) حدثنا يعلى بن عبيد عن شقيق بن بشر العجلي قال رأيت طاوسا ( كان ) يقعي بين أربع ركعات حين يجلس .

                                                                                ( 6 ) حدثنا يعلى بن عبيد عن موسى الطحان قال : رأيت مجاهدا يقعي بين السجدتين .

                                                                                ( 7 ) حدثنا عبيد الله عن إسرائيل عن جابر عن أبي جعفر أنه كان يجلس على عقبيه بين السجدتين .

                                                                                ( 8 ) حدثنا الثقفي عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر أنه كان إذا جلس ثنى قدميه .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية