الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                316 ( 73 ) من كان يستحب أن يدعو في الفريضة بما في القرآن

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال : كان يستحب أن يدعو في المكتوبة بدعاء القرآن .

                                                                                ( 2 ) حدثنا وكيع عن سفيان عن صدقة بن يسار قال : سمعت طاوسا يقول : ادعوا في الفريضة بما في القرآن [ ص: 332 ]

                                                                                ( 3 ) حدثنا وكيع عن سفيان عن ليث عن مجاهد مثل حديث طاوس .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا سفيان بن عيينة عن صدقة بن يسار عن طاوس قال : ادعوا في الفريضة بما في القرآن أو قال في المكتوبة .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو داود الطيالسي عن الحكم بن عطية قال : سمعت محمدا وسئل عن الدعاء في الصلاة فقال : كان أحب دعائهم ما وافق القرآن .

                                                                                ( 6 ) حدثنا ابن أبي عدي عن ابن عون عن محمد قال : كان يكره أن يدعو في الصلاة بشيء من أمر الدنيا .

                                                                                ( 7 ) حدثنا عبدة عن سعيد عن أبي معشر عن إبراهيم أنه كان يعجبه أن يدعو في المكتوبة بما في القرآن .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية