nindex.php?page=treesubj&link=28908_12677_13418_28640_30504_34406nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7لينفق ذو سعة من سعته [7]

جاءت لام الأمر مكسورة على بابها وسكنت في ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7فلينفق ) لاتصالها بالفاء؛ ويجوز كسرها أيضا فأجاز nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله ) أي على قدر ما رزقه الله من التضييق وقد روي عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7فلينفق مما آتاه الله ) إن كان له ما يبيعه من متاع البيت باعه وأنفقه . ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها ) قال nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي : لا يكلف الله الفقير نفقة الغني ، وقال ابن زيد : لا يكلف الفقير أن يزكي ويصدق ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7سيجعل الله بعد عسر يسرا ) أي إما في الدنيا وإما في الآخرة ليرغب المؤمنون في فعل الخير .

nindex.php?page=treesubj&link=28908_12677_13418_28640_30504_34406nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ [7]

جَاءَتْ لَامُ الْأَمْرِ مَكْسُورَةً عَلَى بَابِهَا وَسَكَنَتْ فِي ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7فَلْيُنْفِقْ ) لِاتِّصَالِهَا بِالْفَاءِ؛ وَيَجُوزُ كَسْرُهَا أَيْضًا فَأَجَازَ nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ) أَيْ عَلَى قَدْرِ مَا رَزَقَهُ اللَّهُ مِنَ التَّضْيِيقِ وَقَدْ رُوِيَ عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ) إِنْ كَانَ لَهُ مَا يَبِيعُهُ مِنْ مَتَاعِ الْبَيْتِ بَاعَهُ وَأَنْفَقَهُ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا مَا آتَاهَا ) قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14468السُّدِّيُّ : لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ الْفَقِيرَ نَفَقَةَ الْغَنِيِّ ، وَقَالَ ابْنُ زَيْدٍ : لَا يُكَلِّفُ الْفَقِيرَ أَنْ يُزَكِّيَ وَيَصَّدَّقَ ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=7سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ) أَيْ إِمَّا فِي الدُّنْيَا وَإِمَّا فِي الْآخِرَةِ لِيَرْغَبَ الْمُؤْمِنُونَ فِي فِعْلِ الْخَيْرِ .