الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                3849 ( 143 ) من قال : العمد بالحديد

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد عن ابن جريج عن عبد الكريم عن علي وعبد الله قالا : العمد السلاح [ ص: 390 ]

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد عن ابن جريج عن عطاء مثله .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد عن ابن جريج عمن حدثه عن سعيد بن المسيب قال : العمد بالإبرة فما فوقها .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عباد عن أشعث عن الشعبي عن مسروق قال : العمد بالحديدة .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن الشعبي قال : كل شيء بحديدة فهو عمد .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن هشام ' عن الحسن قال : لا يقاد من ضارب إلا أن يضرب بحديدة .

                                                                                ( 7 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن جابر عن أبي عازب عن النعمان بن بشير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كل شيء خطأ إلا السيف ولكل خطإ أرش .

                                                                                ( 8 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن مغيرة عن إبراهيم قال : العمد بالسلاح .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية