الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب قسمة الغنم والعدل فيها

                                                                                                                                                                                                        2367 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي الخير عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطاه غنما يقسمها على صحابته ضحايا فبقي عتود فذكره لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ضح به أنت [ ص: 161 ]

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        [ ص: 161 ] قوله : ( باب قسم الغنم والعدل فيها ) ذكر فيه حديث عقبة بن عامر ، وقد مضى توجيه إيراده في الشركة في أوائل الوكالة ، ويأتي الكلام على بقية شرحه في الأضاحي إن شاء الله تعالى .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية