الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    78 - كتاب القضاء وما على القاضي في الخصوم والشهود

                                                                                                                                                                    1 - باب حكم الله تعالى وحكم رسوله صلى الله عليه وسلم

                                                                                                                                                                    [ 4864 ] قال مسدد: ثنا سفيان، عن إسماعيل بن أمية وزياد بن سعد، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " حريم قليب البئر العادية خمسون ذراعا، وحريم قليب البدي خمسة وعشرون. قال سعيد - ولم يرفعه - : وحريم قليب الزرع ثلاثمائة ذراع " .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد مرسل، رجاله ثقات.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية