nindex.php?page=treesubj&link=28976_27962_28867_31048_32419_32420_32428_34198_34225_34274nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15يا أهل الكتاب يعني اليهود والنصارى، ووحد الكتاب لأنه للجنس.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15قد جاءكم رسولنا يبين لكم [ ص: 120 ] كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب كنت
محمد صلى الله عليه وسلم وآية الرجم في التوراة وبشارة
عيسى عليه الصلاة والسلام
بأحمد صلى الله عليه وسلم في الإنجيل.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15ويعفو عن كثير مما تخفونه لا يخبر به إذا لم يضطر إليه أمر ديني، أو عن كثير منكم فلا يؤخذاه بجرمه.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يعني القرآن فإنه الكاشف لظلمات الشك والضلال والكتاب الواضح الإعجاز. وقيل يريد بالنور
محمدا صلى الله عليه وسلم.
nindex.php?page=treesubj&link=28976_27962_28867_31048_32419_32420_32428_34198_34225_34274nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15يَا أَهْلَ الْكِتَابِ يَعْنِي الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى، وَوَحَّدَ الْكِتَابَ لِأَنَّهُ لِلْجِنْسِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ [ ص: 120 ] كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ كُنْتَ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآيَةُ الرَّجْمِ فِي التَّوْرَاةِ وَبِشَارَةُ
عِيسَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
بِأَحْمَدَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْإِنْجِيلِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ مِمَّا تُخْفُونَهُ لَا يُخْبِرُ بِهِ إِذَا لَمْ يَضْطَرَّ إِلَيْهِ أَمْرٌ دِينِيٌّ، أَوْ عَنْ كَثِيرٍ مِنْكُمْ فَلَا يُؤَخِذَاهُ بِجُرْمِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=15قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ يَعْنِي الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ الْكَاشِفُ لِظُلُمَاتِ الشَّكِّ وَالضَّلَالِ وَالْكِتَابُ الْوَاضِحُ الْإِعْجَازَ. وَقِيلَ يُرِيدُ بِالنُّورِ
مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.