nindex.php?page=treesubj&link=28976_31998_32509_34443nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق أي غلوا باطلا فترفعوا
عيسى عليه الصلاة والسلام إلى أن تدعوا له الألوهية، أو تضعوه فتزعموا أنه لغير رشدة. وقيل الخطاب للنصارى خاصة.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل يعني أسلافهم وأئمتهم الذين قد ضلوا قبل مبعث
محمد صلى الله عليه وسلم في شريعتهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77وأضلوا كثيرا ممن شايعهم على بدعهم وضلالهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77وضلوا عن سواء السبيل عن قصد السبيل الذي هو الإسلام بعد مبعثه صلى الله عليه وسلم لما كذبوه وبغوا عليه، وقيل الأول إشارة إلى ضلالهم عن مقتضى العقل والثاني إشارة إلى ضلالهم عما جاء به الشرع.
nindex.php?page=treesubj&link=28976_31998_32509_34443nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ أَيْ غُلُوًّا بَاطِلًا فَتَرْفَعُوا
عِيسَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ إِلَى أَنْ تَدَّعُوا لَهُ الْأُلُوهِيَّةَ، أَوْ تَضَعُوهُ فَتَزْعُمُوا أَنَّهُ لِغَيْرِ رِشْدَةٍ. وَقِيلَ الْخِطَابُ لِلنَّصَارَى خَاصَّةً.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77وَلا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ يَعْنِي أَسْلَافَهُمْ وَأَئِمَّتَهُمُ الَّذِينَ قَدْ ضَلُّوا قَبْلَ مَبْعَثِ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شَرِيعَتِهِمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77وَأَضَلُّوا كَثِيرًا مِمَّنْ شَايَعَهُمْ عَلَى بِدَعِهِمْ وَضَلَالِهِمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=77وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ عَنْ قَصْدِ السَّبِيلِ الَّذِي هُوَ الْإِسْلَامُ بَعْدَ مَبْعَثِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَا كَذَّبُوهُ وَبَغَوْا عَلَيْهِ، وَقِيلَ الْأَوَّلُ إِشَارَةٌ إِلَى ضَلَالِهِمْ عَنْ مُقْتَضَى الْعَقْلِ وَالثَّانِي إِشَارَةٌ إِلَى ضَلَالِهِمْ عَمَّا جَاءَ بِهِ الشَّرْعُ.