الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        فصل الهاء

                                                        هبلته أمه ، كفرح : ثكلته .

                                                        والمهبل ، كمعظم : من يقال له ذلك ، واللحيم المورم الوجه . وكمنبر : الخفيف . وكمنزل : الرحم ، أو أقصاها ، أو مسلك الذكر منها ، أو فمها ، أو موضع الولد منها أو من الأرض ، والاست ، والهوي من رأس الجبل إلى الشعب .

                                                        واهتبل : كذب كثيرا ، والصيد : بغاه ، وعلى ولده : أثكل ، ولأهله : تكسب ، كهبل وتهبل ، وكلمة حكمة : اغتنمها .

                                                        والهبال : الكاسب المحتال ، والصياد .

                                                        والهبل ، كإبل : الضخم المسن منا ومن الإبل والنعام . وكطمر وهجف : الرجل العظيم ، أو الطويل ، وهي : بهاء . وكصرد : صنم كان في الكعبة ، وأبو بطن من كلب .

                                                        وهم الهبلات . وكسبحل : شجر . وكأمير : أبو بطن .

                                                        وابن هبولة أو الهبولة أو الهبول : ملك من ملوكهم .

                                                        واهتبل هبلك ، محركة : عليك بشأنك .

                                                        والهبلى ، كزمكى : التبختر في المشي .

                                                        وأهبل : أسرع .

                                                        وكسحابة : الطلب ، وناقة وكثمامة : ع . وكزبير : ابن وبرة ، وابن كعب : صحابيان .

                                                        وهابيل بن آدم عليه السلام : أخو قابيل . وهنبل بن يحيى ، كحنبل : [ ص: 988 ] محدث

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية