الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 580 ] ومن سورة والشمس وضحاها = الشمس [91]

                                                                                                                                                                                                                      1185 - قال : ونفس وما سواها [7]

                                                                                                                                                                                                                      / يقول : "والذي سواها، فأقسم الله تبارك وتعالى بنفسه ، وأنه رب النفس التي سواها، ووقع القسم على : قد أفلح من زكاها [9]

                                                                                                                                                                                                                      1186 - وقال : ناقة الله [13]

                                                                                                                                                                                                                      أي: ناقة الله فاحذروا أذاها.

                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية