الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب قوله صلى الله عليه وسلم ليت كذا وكذا

                                                                                                                                                                                                        6804 حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان بن بلال حدثني يحيى بن سعيد سمعت عبد الله بن عامر بن ربيعة قال قالت عائشة أرق النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقال ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة إذ سمعنا صوت السلاح قال من هذا [ ص: 2643 ] قال سعد يا رسول الله جئت أحرسك فنام النبي صلى الله عليه وسلم حتى سمعنا غطيطه قال أبو عبد الله وقالت عائشة قال بلال

                                                                                                                                                                                                        ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بواد وحولي إذخر وجليل

                                                                                                                                                                                                        فأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية