الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              419 [ ص: 481 ] 49 - باب: الصلاة في مرابض الغنم

                                                                                                                                                                                                                              429 - حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا شعبة، عن أبي التياح، عن أنس قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي في مرابض الغنم، ثم سمعته بعد يقول كان يصلي في مرابض الغنم قبل أن يبنى المسجد. [انظر: 234 - مسلم: 524 - فتح: 1 \ 526] .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ساق من حديث أنس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي في مرابض الغنم، ثم سمعته بعد يقول كان يصلي في مرابض الغنم قبل أن يبنى المسجد.

                                                                                                                                                                                                                              هذا الحديث سبق بيانه في باب أبوال الإبل من كتاب الطهارة واضحا.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية