الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                835 ( 206 ) من رخص فيه

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال نا ابن علية عن يونس عن الحسن أنه كان لا يرى بأسا بالصف بين السواري .

                                                                                ( 2 ) حدثنا معاذ بن معاذ عن ابن عون عن محمد قال لا أعلم بالصلاة بين السواري بأسا .

                                                                                ( 3 ) حدثنا يحيى بن سعيد عن وقاء قال كان سعيد بن جبير يؤمنا بين ساريتين .

                                                                                ( 4 ) حدثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد قال رأيت إبراهيم التيمي يؤم قومه بين أسطوانتين .

                                                                                ( 5 ) حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن بشر بن طعمة الثوري قال : رأيت الربيع بن خيثم صلى في مرضه بين ساريتين يعتمد على إحداهما .

                                                                                ( 6 ) حدثنا وكيع ثنا سفيان وإسرائيل عن إبراهيم بن عبد الأعلى قال كان سويد بن غفلة يؤمنا بين أسطوانتين .

                                                                                ( 7 ) حدثنا حفص عن الأعمش قال كان يحيى بن وثاب يؤمنا بين أسطوانتين [ ص: 265 ]

                                                                                ( 8 ) حدثنا وكيع عن ربيعة بن عثمان التيمي قال نا إدريس الصنعاني عن رجل يقال له همدان وكان بريد أهل اليمن إلى عمر قال قال عمر : المصلون أحق بالسواري من المتحدثين إليها .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية