الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              497 [ ص: 85 ] 108 - باب: هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد؟

                                                                                                                                                                                                                              519 - حدثنا عمرو بن علي قال: حدثنا يحيى، قال: حدثنا عبيد الله قال: حدثنا القاسم عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار؟! لقد رأيتني ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلي، وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة، فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما. [انظر: 382 - مسلم: 512، 744 - فتح: 1 \ 593]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث عائشة: بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار؟!... إلى آخره.

                                                                                                                                                                                                                              وقد سلف بفقهه أيضا.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية