الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5668 28 - باب: (الوصاة بالجار)

                                                                                                                                                                                                                              وقوله - عز وجل - : واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا إلى آخر الآية: [النساء: 36].

                                                                                                                                                                                                                              6014 - حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني مالك، عن يحيى بن سعيد قال: أخبرني أبو بكر بن محمد، عن عمرة، عن عائشة - رضي الله عنها - ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت أنه سيورثه". [ مسلم: 2624 - فتح: 10 \ 441]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية