الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5807 [ ص: 570 ] 95 - باب: ما جاء في قول الرجل: ويلك

                                                                                                                                                                                                                              6159 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا همام، عن قتادة، عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم - رأى رجلا يسوق بدنة فقال: " اركبها". قال: إنها بدنة. قال: "اركبها".

                                                                                                                                                                                                                              قال: إنها بدنة. قال: "اركبها، ويلك".
                                                                                                                                                                                                                              [انظر: 1690 - مسلم: 1323 - فتح: 10 \ 551]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية