الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5841 [ ص: 615 ] 109 - باب: من سمى بأسماء الأنبياء

                                                                                                                                                                                                                              وقال أنس - رضي الله عنه - : قبل النبي - صلى الله عليه وسلم - إبراهيم. يعني: ابنه. [انظر:

                                                                                                                                                                                                                              1303]

                                                                                                                                                                                                                              6194 - حدثنا ابن نمير، حدثنا محمد بن بشر، حدثنا إسماعيل: قلت لابن أبي أوفى: رأيت إبراهيم ابن النبي - صلى الله عليه وسلم - ؟ قال: مات صغيرا، ولو قضي أن يكون بعد محمد - صلى الله عليه وسلم - نبي عاش ابنه، ولكن لا نبي بعده. [فتح: 10 \ 577]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية