الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5871 [ ص: 658 ] 127 - باب: لا يشمت العاطس إذا لم يحمد الله

                                                                                                                                                                                                                              6225 - حدثنا آدم بن أبي إياس، حدثنا شعبة، حدثنا سليمان التيمي قال: سمعت أنسا - رضي الله عنه - يقول: عطس رجلان عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فشمت أحدهما ولم يشمت الآخر. فقال الرجل: يا رسول الله، شمت هذا ولم تشمتني. قال: "إن هذا حمد الله، ولم تحمد الله". [انظر: 6221 - مسلم: 2991 - فتح: 10 \ 610]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث أنس - رضي الله عنه - : عطس رجلان .. الحديث، وقد سلف.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية