الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5880 [ ص: 36 ] 6 - باب: تسليم الماشي على القاعد

                                                                                                                                                                                                                              6233 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا روح بن عبادة، حدثنا ابن جريج قال: أخبرني زياد، أن ثابتا أخبره -وهو مولى عبد الرحمن بن زيد- عن أبي هريرة - رضي الله عنه -، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "يسلم الراكب على الماشي والماشي على القاعد، والقليل على الكثير". [انظر: 6231 - مسلم: 2160 - فتح: 11 \ 15]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              وساقه به سواء.

                                                                                                                                                                                                                              ثم ترجم عليه:




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية