الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5918 [ ص: 127 ] 35 - باب: من اتكأ بين يدي أصحابه

                                                                                                                                                                                                                              وقال خباب: أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو متوسد بردة قلت: ألا تدعو الله؟ فقعد. [انظر: 3612]

                                                                                                                                                                                                                              6273 - حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا بشر بن المفضل، حدثنا الجريري، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ألا أخبركم بأكبر الكبائر؟". قالوا: بلى يا رسول الله. قال: "الإشراك بالله، وعقوق الوالدين". [انظر: 2654 - مسلم: 87 - فتح: 11 \ 66]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية