عدد النتائج : 479
في البحث عن (فضل التواضع)
قوله عز وجل الذين يمشون على الأرض هونا
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
قوله عز وجل وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
عن الحسن أنهم مشوا خلفه فالتفت إليهم فقال رحمكم الله ما ينبغي هذا من مؤمن ضعيف
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إذا كان الدرهم النيوق أو الزيف كسره وقال لا تغر أو لا يغر بك مسلم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
طوبى لمن نظر في عيبه عن عيب غيره طوبى لمن تواضع لله من غير مسكنة ورحم أهل الذل والمسكنة وتصدق بمال جمع من غير معصية
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد سعيد بن جبير
ما من بني آدم أحد إلا وملك آخذ بناصيته فإن تكبر وضعه الله عز وجل وملك آخذ بحكمته فإن تواضع رفعه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
أربع هن عجب ولا يحفظن إلا بعجب الصمت وهو أول العبادة وذكر الله على كل حال والتواضع وقلة الشيء
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الفقر
أربع هن عجب لا يحفظن إلا بعجب الصمت هو أول العبادة وذكر الله على كل حال والتواضع لله وقلة الشيء
الزهد لهناد بن السري > باب الصمت
يمشون على الأرض هونا قال بالوقار والسكينة وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما قالوا سدادا
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
قوله تعالى وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا قال حلماء ذو أناة في قوله لأواه حليم قال الأواه المتضرع في صلاته إذا خلا في الأرض القفر
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
إن الله عز وجل أوحى إلي أن تواضعوا ولا يبغ بعضكم على بعض
الأدب المفرد > باب المستبان ما قالا فعلى الأول
إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يبغي أحد على أحد ولا يفخر أحد على أحد فقلت يا رسول الله أرأيت لو أن رجلا سبني في ملأ هم أنقص مني فرددت عليه هل علي في ذلك جناح ؟ قال المستبان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان
الأدب المفرد > باب المستبان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان
رأيت عليا رضي الله عنه اشترى تمرا بدرهم فحمله في ملحفته فقلت له أو قال له رجل أحمل عنك يا أمير المؤمنين ؟ قال لا أبو العيال أحق أن يحمل
الأدب المفرد > باب الكبر
تفاخر أهل الإبل وأصحاب الشاء فقال النبي صلى الله عليه وسلم بعث موسى وهو راعي غنم وبعث داود وهو راعي غنم وبعثت أنا وأنا أرعى غنما لأهلي بالأجياد
الأدب المفرد > باب الإبل عز لأهلها
وفد على أنوشروان حكيم للهند وفيلسوف للروم فقال للهندي تكلم فقال خير الناس من ألفي سخيا وعند الغضب وقورا وفي القول متأنيا وفي الرفعة متواضعا وعلى كل ذي رحم مشفقا وقام الرومي فقال من كان بخيلا ورث عدوه ماله ومن قل شكره لم ينل النجاح وأهل الكذب مذمومون وأهل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم البخل والكراهة له
من تواضع تخشعا رفعه الله يوم القيامة ومن تطاول تعظما وضعه الله إلى يوم القيامة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
ما من آدمي إلا وفي رأسه سلسلتان سلسلة في السماء السابعة وسلسلة في الأرض السابعة فإذا تواضع رفعه الله إلى السماء السابعة وإذا تجبر وضعه الله إلى الأرض السابعة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
أنه ما تكبر أحد قط إلا لذلة يجدها في نفسه ولا الجزء الرابع تواضع أحد قط إلا لعز يجده في نفسه قال وسمعت أبا العباس محمد بن يزيد المبرد يقول قال بعض الحكماء ما رأيت أحدا قط تكبر على من دونه إلا وبذلك المقدار يجود بالذلة لمن هو فوقه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إذا تواضع العبد رفع الله حكمته وقال انتعش نعشك الله وإذا تكبر وعدا طوره وهصه الله إلى الأرض
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فقال له ألكم طعام ؟ قال نعم قال تنظفون وتطحنون وتقزحون ؟ قال نعم قال وتفعلون ؟ قال نعم قال ألكم شراب ؟ قال نعم قال تبردون وتنظفون وتقزحون قال نعم قال وتفعلون ؟ قال العمر قال فأين معادهما قال الله ورسوله أعلم قال
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
دخل أسماء بن خارجة على عبد الملك بن مروان فقال له عبد الملك قد بلغني عنك خصال كريمة شريفة فأخبرني عنها قال يا أمير المؤمنين هي من غيري أحسن قال إني أحب أن أسمعها منك فأخبرني بها قال يا أمير المؤمنين ما أتاني رجل قط في حاجة صغرت أو كبرت فقضيتها إلا رأيت أن
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
اطلع الله عز وجل في قلوب الآدميين فلم يجد فيهم قلبا أشد تواضعا من قلب موسى عليه السلام فخصه منه بالكلام لتواضعه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من التواضع في المجلس وغيره
ما نقصت صدقة من مال قط وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا ولا تواضع أحد إلا رفعه الله
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الرافع والرفيق والرشيد
ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله
الآداب للبيهقي > باب العفو عن الظالم وترك الانتصار مع القدرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبته إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد
الآداب للبيهقي > باب في التواضع وترك الزهو والصلف والفخر والبذخ
البذاذة من الإيمان البذاذة من الإيمان
الآداب للبيهقي > باب في التواضع وترك الزهو والصلف والفخر والبذخ