الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. الآداب الشرعية
  3. الأخلاق
  4. الأخلاق الحميدة
  5. من الأخلاق الحميدة العفو والتسامح
  6. فضل العفو والتسامح
عدد النتائج : 696    في البحث عن (فضل العفو والتسامح)
أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم في قصاص فأمر فيه بالعفو السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > الأمر بالعفو عن القصاص
ما أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء فيه قصاص إلا أمر فيه بالعفو السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > الأمر بالعفو عن القصاص
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب يوما حمارا بإكاف عليه قطيفة ردفه أسامة بن زيد يعود سعد بن عبادة في بني الحارث بن الخزرج وذلك قبل وقعة بدر السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > عيادة المريض راكبا ومردفا على الدابة
الأنصار كرشي وعيبتي فالناس سيكثرون ويقلون فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار
إن الأنصار كرشي وعيبتي وإن الناس سيكثرون ويقلون فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار
أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوما عاصبا رأسه فتلقاه ذراري الأنصار وخدمهم ما هم بوجوه الأنصار قال والذي نفسي بيده إني لأحبكم مرتين أو ثلاثا ثم قال إن الأنصار قد قضوا الذي عليهم وبقي الذي عليكم فأحسنوا إلى محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > حب النبي صلى الله عليه وسلم الأنصار
مر أبو بكر بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون فقال ما يبكيكم ؟ قالوا ذكرنا مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم منا فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بذلك فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فصعد المنبر ولم يصعده بعد ذلك اليوم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أوصي السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > ذكر خير دور الأنصار رضي الله عنهم
أنه غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة الجزء التاسع قبل نجد فأدركتهم القائلة يوما في واد كثير العضاه فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفرق الناس في العضاه يستظلون بالشجر ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرة فعلق بها سيفه قال رسول الله صلى ال السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > باب النزول عند إدراك القائلة
أنه غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة قبل نجد فلما قفل النبي صلى الله عليه وسلم قفل معه وأدركتهم القائلة يوما يعني في واد كثير العضاه فنزل النبي صلى الله عليه وسلم وتفرق الناس في العضاه يستظلون بالشجر السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > النزول عند إدراك القائلة
إنما أنزل الله تبارك وتعالى خذ العفو من أخلاق الناس السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الأعراف > قوله تعالى خذ العفو وأمر بالعرف
لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا به فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما مثل هذا لنربين عليهم فلما أن كان يوم فتح مكة فأنزل الله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رج السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النحل > قوله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم
أوصى عمر بن الخطاب فقال أوصي الخليفة من بعدي بتقوى الله وأوصيه بالمهاجرين الأولين الذين أخرجوا من ديارهم الآية أن يعرف لهم هجرتهم ويعرف لهم فضلهم وأوصيه بالأنصار والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم الآية أن يعرف لهم فضلهم وأن يقبل من محسنهم ويتجاوز عن م السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الحشر > قوله تعالى والذين تبوءوا الدار والإيمان
خيار أمتي في كل قرن خمسمائة والأبدال أربعون كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق المسلم
من عرف بالعفو ساد وعظم في القلوب كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الغضب والحقد والحسد > فضيلة العفو
ينادي مناد يوم القيامة من بطنان العرش ألا فليقم من كان أجره على الله فلا يقوم إلا من عفا عن أخيه كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الغضب والحقد والحسد > فضيلة العفو
إحسان وراء العفو كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الغضب والحقد والحسد > فضيلة العفو
الله تعالى يأمر مناديا يوم القيامة فينادي من كان له عند الله شيء فليقم فيقوم أهل العفو كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الغضب والحقد والحسد > فضيلة العفو
إحسان وراء العفو كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الغضب والحقد والحسد > فضيلة العفو
بلغنا أن الله تعالى يأمر مناديا يوم القيامة فينادي من كان له عند الله شيء فليقم فيقوم أهل العفو فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس) كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الغضب والحقد والحسد > فضيلة العفو
عفا عن ذنب أخيه كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة الميزان
إعطائه القود من نفسه صلى الله عليه وسلم سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب صفاته المعنوية صلى الله عليه وسلم > الباب الرابع عشر في إعطائه القود من نفسه صلى الله عليه وسلم
«أيها الناس اتقوا الله فوالله لا يظلم مؤمن مؤمنا إلا انتقم الله تعالى منه يوم القيامة» سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب صفاته المعنوية صلى الله عليه وسلم > الباب الرابع عشر في إعطائه القود من نفسه صلى الله عليه وسلم
تحذيره صلى الله عليه وسلم من عدم قبول العذر سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب هديه صلى الله عليه وسلم وسمته ودله غير ما سبق > الباب الحادي عشر في سيرته صلى الله عليه وسلم في العذر والاعتذار
شهدت رجلا وجاء برجل يقاد في نسعة قد قتل رجلا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال فاذهب قال فذهب به فلما كان غير بعيد دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال تقتله قال ن البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند وائل بن حجر رضي الله عنه
تعافوا تسقط الضغائن بينكم البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوما لأصحابه يدخل من هاهنا رجل من أهل الجنة قال معمر في حديثه تنطف لحيته ماء من وضوء توضأه معلق نعليه فدخل سعد قال ذلك مرتين كل ذلك يأتي سعد فلما سمع ذلك عبد الله بن عمرو انصرف معه ليلته فقال يا عم إنه كان بيني وبين عمر البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > الزهري عنه
الأنصار كرشي وعيبتي فأوصى بالأنصار خيرا أن يقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم فإنهم قد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حفص ابن أخي أنس عن أنس
وأهدت امرأة يهودية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شاة سميطا فلما مد يده ليأكل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عضوا من أعضائها يخبرني أنها مسمومة فامتنع رسول الله صلى الله عليه وسلم وامتنع من معه فأرسل إلى اليهودية فقال ما حملك على أن أفسدتها بعد أن البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > مبارك بن فضالة عن الحسن عن أنس
اقبلوا من محسن الأنصار وتجاوزوا عن مسيئهم البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > سالم الخياط عن الحسن عن أنس
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يقول أتعجزون أن تكونوا مثل أبي ضمضم ؟ قالوا يا رسول الله وما أبو ضمضم ؟ قال كان رجل قبلنا فكان إذا أصبح يقول اللهم إني أتصدق بعرضي على من ظلمني البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب